حوار مع النخبة No Further a Mystery



ناصح امين يكتب: لماذا نقبل الدنيئة في وطننا وسيل من الشتائم

وما لم تفهم هذه النخبة طبيعة التحديات التي تحيط بالبلاد فإنها لن تستطيع إنتشال الوطن من حافة الإنهيار التي يقبع فيها ..

الموقع العصري الذي يلبي اهتماماتك بشكل مثالي! نحن نعلم أن العالم اليوم مليء بالأحداث والتطورات السريعة، ولذا نقدم لك مجموعة متنوعة من المقالات المثيرة للاهتمام التي تغطي جميع جوانب الحياة العصرية.

فالنّخبة هنا هي مجموعةٌ من أهل الرّشد يقودون النّاس في المجتمع الذي يراه “الأفوه الأودي” فوضى دونهم، فهم ضرورة للاستقرار وضرورة للتنظيم وضرورةٌ للبناء الذي يحتاجهُم أعمدةً وأوتادًا.

ولذلك؛ فمن الطبيعي أن تتوافر لكل مجتمع من المجتمعات - بغض النظر عن درجة نمائه وتطوره – نخب سياسية تحظى بأهمية كبرى على مستوى قيادة التغيير والإصلاح.

You might be utilizing a browser that may not supported by Facebook, so we've redirected you to definitely a less complicated Edition to provide you with the most effective experience.

بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم في هذه الصفحة ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

للحصول على معلومات حول الأسعار والتكلفة الخاصة بخدمات قسم 'حوار مع النخبة'، يرجى التواصل معنا مباشرة لمراجعة التفاصيل والحصول على عرض مخصص يتناسب مع احتياجاتك.

د. حجازي ادريس يكتب : غياب قوات الردع الافريقية الى متى؟

إن الحديث عن النخب السياسية في الأقطار العربية يقودنا إلى ضرورة التمييز بين نخب فاعلة تحكم وتملك سلطة اتخاذ القرارات الحاسمة وتستأثر بالمراكز الحيوية داخل الدولة؛ وتوظف الدين والإعلام وبعض الأحزاب وجزءا من فعاليات المجتمع المدني.. لصالحها؛ ونخب لا تحظى بقوة أو سلطة فعلية؛ توجد خارج مراكز اتخاذ القرارات؛ ولا تملك إلا مواقفها؛ وفي كثير من الأحيان تكون بدورها تحت رحمة النخب الحاكمة التي تفرض عليها واقعا سياسيا ضيقا من حيث إمكانية الاحتجاج أو المناورة.

المقال لا يعبر عن موقف أو راي الجزيرة مباشر وإنما يعبر عن رأي كاتبه

لكل حوار سياسي او ثقافي او معرفي قواعد واصول وهندسة تدركها العقول الواعية (خارج اي اطار او شكل مؤدلج ومنمط). تلك العقليات الرثة لا يمكن لها البتة ان تبني مجتمعا او نظاما وطنيا لانها شخصيات ذات بعد واحد تتمتع بالغرور لا يمكنها ان تخلق حوارا معرفيا مبني على اسس معرفية لذلك فشلنا في ايجاد حوار وطني يرتقي لمستوى المسؤولية. 

لغز تدريبات الليبيين في جنوب أفريقيا.. هل تعرضت قوات حفتر لخديعة؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *